Home Advertisement

الصفحة الرئيسية uncategorized سامي وأخته سلوى والنيك الممتع

سامي وأخته سلوى والنيك الممتع

Font size

أنا سامي 22 سنة في آخر سنة في الجامعة، وأختي سلوى 20 سنة (أصغر مني بسنتين) ومعايا في نفس الكلية لكنها لسه في السنة الثانية.

ومن صغرنا أنا بناديها بــ (سوسو)، وهي بتناديني بــ (سمسم).

ومنذ 16 سنة لما كان عمري 6 سنوات وسوسو 4 سنوات توفى بابا وماما في حادثة، وأخدتنا جدتي الوحيدة نعيش معاها، وقامت جدتي على تربيتنا حتى دخلنا الجامعة أنا وأختي، ومنذ فترة توفت جدتي وفضلت أنا وأختي عايشين لوحدينا عشان باقي أهالينا مش كتير وعايشين في محافظة تانية وكان مافيش تواصل ولا أي ود بينا وبينهم.

وفضلت أنا وأختي الصغيرة الوحيدة عايشين لوحدينا.

ونظراً لظروف حياتنا تعودت أنا وأختي سوسو أن نكون قريبين جداً من بعض.

وكنا من صغرنا مع بعض معظم الوقت.. في المذاكرة واللعب والنادي والخروجات وفي توصيلها لمدرستها والدروس الخصوصية، حتى دخلت سوسو نفس الكلية بتاعتي وبقينا أكتر من أخ وأخته وبقينا أصحاب وأحباب.

وبسبب ذلك نشأت بينا علاقة إنجذاب عاطفيه فطرية وطبيعية بحكم الغريزة وخاصة عند بلوغنا مرحلة المراهقة التي لا تخلو من الإثارة الجنسية عندي وعندها وبسبب بعض التحرشات الجنسية والملامسات العفوية مني لأختي سوسو، وكنت أشعر بعدم ممانعتها وإستمتاعها بذلك.

وخاصة لما بدأت سوسو تدخل سن المراهقة وبدأ جسمها يتدور ويحلو وتظهر بزازها النافرة وتظهر حلماتهم البارزة وطيزها تكبر وتدور، وكان لها خصر نحيل وفخادها البيضاء زي المرمر، وبقت بنوته مُززه أوي.

وهي كانت معجبه جداً بجسمها المثير وتعتني به دايماً، وبسبب ذلك أصبحت أنا مفتون بيها وأشتهيها جنسياً في خيالي وأحلامي، ويهيج عليها كل ما أشوفها أو ألمسها وليس لي منفذ غير إني أحلب لبن زوبري في الحمام متخيلاً إنها بين أحضاني وزوبري يشق كسها وطيزها.

وإستمرت هذه الأوضاع طوال سنوات فترة المراهقة، وكنت دايماً أحاول ما أركزش معاها حتى لا يتمكن الشيطان مني وأضعف وأنجرف ورا غريزتي الجنسية وإشتهائي لأختي، وعشان هي كمان ما تلاحظش حاجة.

ولإني شاب رومانسي وسيم ورياضي وشهواني وأعشق الجنس منذ بلوغي سن المراهقة.

ولإن الجو بيكون حرر عندنا في البيت فكان من الطبيعي أن يكون لبسي دايماً في البيت الشورت مع فانلة حمالات أو بدون، وهي كانت بتلبس بيچامات بيت عادية خفيفة ولكن بتكون ضيقة ولازقة على جسمها بشكل مثير.

ولكن بعد وفاة جدتي وأنا وسوسو عايشين لوحدينا مع بعض في البيت، وفات شهر فلاحظت إنها إتحولت فجأة في لبس البيت وبقت تلبس هدوم مكشوفة ومثيرة جداً زي الشورتات القصيرة والضيقة والباديهات القصيرة بحمالات وصدرها يبان، لدرجة إنها خلاص بقت متعودة

تلبس في البيت هوت شورت مع هاف بادي حمالات ووقت النوم أو قبل النوم بقليل تلبس قمصان نوم خفيفة وشفافة وقصيرة جداً وأحياناً بدون سنتيان، وممكن تخرج من الحمام قدامي وهي لافة باشكير قصير على جسمها مغطي بس من نص بزازها لنص فخادها، أو تغير هدومها في أوضتها وهي سايبة الباب مفتوح.

وأنا إتأكدت من محاولاتها المقصودة لإثارتي وإغرائي بمفاتنها المثيرة وحركاتها وطريقة كلامها معايا بدلع ومياصة، وتعمدها التقرب مني بشكل مثير وهي قاعده جنبي قدام التلفزيون لازقة فيا وتطلب مني إني أحضنها وهي رامية راسها على كتفي وصدري، وتعمدها تلامس وإحتكاك جسمها المثير في جسمي، وكنت دايماً بهيج عليها، ولكني بحاول على قد ما أقدر ما أركزش معاها.

وفي يوم أنا تعبت جداً وكانت درجة حرارتي مرتفعة وروحت أنا وسوسو المستشفى، وأنا أخدت حقن في قسم الطوارئ والدكتور كتبلي على دوا وكمادات وراحة يومين في السرير ونظام أكل معين.

وبعد ما رجعت البيت كانت سوسو قلقانة عليا جداً وبتهتم بيا أوي لإني كنت تقريباً مش في حالة وعي كامل.

وبعد يومين بدأت أفوق وأتعافى شوية، وكانت سوسو داخله عندي تعملي كمادات ولابسه هوت شورت وبادي حمالات بدون سنتيان، وقعدت جنبي على السرير وهي لازقه فخادها في جسمي وكل ما توطي تحطلي الكمادات على راسي أشوف بزازها كلها، وحلمات بزازها لونها بني فاتح وبزازها مدورة.

ورغم تعبي.. لا إرادياً كان زوبري وقف من تحت الغطا وأنا لسه مش عارف أسيطر على نفسي، ولكن سوسو كانت عينيها باصة ومركزة على زوبري وعملت نفسها مش واخده بالها، وخلصت الكمادات وقامت عملتلي أكل وأكلتني وأنا في سريري وإديتني العلاج، وفضلت قاعده معايا كده على السرير لحد بالليل وأنا نمت.

وفضلت كده يومين لحد ما أنا كنت فوقت وبقيت كويس.

ومن وقتها وأنا بحاول أنسى إللي حصل وأحاول ما أركزش معاها حتى لا يتمكن الشيطان مني وأضعف وأنجرف ورا غريزتي الجنسية وإشتهائي لها، وعشان هي كمان ما تلاحظش حاجة، لكن سوسو ماكانتش بتساعدني على كده بسبب لبسها وحركاتها دايماً معايا في البيت ومحاولاتها المقصودة لإثارتي وإغرائي بمفاتنها المثيرة ولبسها المكشوف والمثير وطريقة كلامها معايا بدلع ومياصة.

وفي يوم وأنا نايم بالليل في أوضتي لاقيت سوسو بتصحيني وهي بتعيط والأوضة ضلمة.

أنا: فيه إيه يا حبيبتي؟

سوسو: أنا خايفه أوى يا سامي.

أنا: مالك.. إيه إللي حصل؟

سوسو: النور مقطوع وأنا خايفه مووت.

أنا: معلش يا حبيبتي.. أكيد الكهرباء هترجع تاني بسرعة زي كل مرة.

سوسو (ولسه بتعيط والأوضة ضلمة): بس أنا خايفه مووت يا سمسم.. ومش قادره أنام لوحدي في أوضتي.. وعاوزه أنام جنبك.

أنا (وسعتلها عشان تنام جنبي على سريري): تنوريني يا حبيبتي.. تعالي.

وراحت سوسو رفعت الغطاء ونامت جنبي بضهرها، وأنا أصلأ متعود أنام بالبوكسر بس، ولاقيتها مرة واحدة رجعت بطيزها لورا وخبطت طيزها على زوبري.

سوسو: أحضني يا سمسم عشان أعرف أنعس.

وأنا بحضنها من ورا وهي حاطه رقبتها على دراعي، وفخادي لمست فخادها على اللحم وإتفاجئت إنها هي كمان مش لابسه إلا الكلوت والسنتيان بس، وكان جسمها كله سخن أوي.

وطبعاً زوبري نط وكان واقف في البوكسر ولازق في طيزها وهي بتلزق فيا أكتر وبتدعك وتفرك طيزها على زوبري، لكن أنا لحقت نفسي ورجعت بوسطي شوية، وهي فضلت نايمه في حضني للصبح.

لما أنا صحيت مالقيتهاش جنبي، وكان زوبري واقف أوي، وقومت أدخل الحمام، ولاقيتها واقفه تترقص قدام الحوض وبتغسل أسنانها ومش لابسه إلا كلوت وسنتيان لونهم أسود.

أنا (بإرتباك): صباح الخير يا سوسو.

سوسو: صباح الخير يا حبيبي، أنا لسه صاحيه دلوقتي، هخلص أسناني وهطلع على طول.

وأنا كل إللي كان في دماغي وقتها ياالهووي.. معقول سوسو أختي كانت نايمه طول الليل جنبي كده وفي حضني والدنيا ضلمة، وإزاي أنا مش بتمتع بجسمها النااار ده، دا لازم زوبري يدوق الطيز دي.

وخلال اليومين إللي بعد كده بقيت حاسس إن سوسو في البيت بتتعمد تقرب وتلزق جسمها في جسمي كل شوية، وهدومها بقت أكثر تعري وإثارة، وممكن تغير هدومها في أوضتها وهي سايبة الباب مفتوح وتناديني وهي بملابسها الداخلية عشان أساعدها في إختيار لبس الخروج، وتعمدها في محاولاتها المقصودة لإثارتي وإغرائي بمفاتنها المثيرة وحركاتها وطريقة كلامها معايا بدلع ومياصة، والتقرب مني بشكل مثير في البيت وتلزق فيا وإحنا قاعدين، ولما أكون واقف في البلكونة تيجي توقف جنبي وتلزق وتحك جسمها في جسمي.

وأنا بقيت أحس بتصرفاتها معايا بقت غريبة ومثيرة جداً، وكل ما أتعب من كده كنت بحاول أمنع نفسي عنها، لكن لما كنت بنام كنت دايماً أحلم بيها وأتخيل إني بنيكها حقيقي.

وكانت كل ما تنزل تجيب حاجة تطلب مني إني أنزل معاها بحيث نكون مع بعض على طول.

حتى في الكلية لما هي تخلص المحاضرات تيجي عندي وتلزق فيا ومش عاوزه تسيبني، لدرجة إن أي حد معانا في الكلية مايعرفناش أوي كان بيفتكر إنها حبيبتي أو خطيبتي، وكذا مرة كانوا يسألوني عنها وهي معايا وأقولهم دي أختي الصغيرة ومعانا في سنة ثانية في نفس الكلية، وهي تضحك وتلزق فيا وتتشعلق في إيدي وتقولهم (لأ.. خطيبته).

وأنا بقيت أحس إنها بتغير عليا من البنات إللي معايا فى الكلية.

والموضوع تطور لدرجة إنها زعلت مني وطلبت مني إني ماكلمش بنات تاني، وصالحتها يومها وإحنا راجعين للبيت وجبتلها شيكولاته إللي بتحبها.

ولما رجعنا البيت هي لبست هوت شورت وهاڤ بادي بحمالات بدون سنتيان وإتغدينا مع بعض وهي عماله تضحك وتدلع وتتمايص عليا.

وأنا بعد الغدا دخلت أوضتي أريح شوية، وماكونتش قادر أتحمل إثارتها ليا فقلعت الشورت ونمت بالبوكسر وشغلت التكيف ومسكت زوبري وأنا تحت الغطاء أدعك فيه من التعب والسكس إللي شفته فى جسمها وإثارتها ليا، ولاقيتها جت تنام جنبي تاني ولزقت فيا زي كل مرة، وأنا حاولت أبعد لإن زوبري وقف أوي أول ما هي دخلت عندي الأوضة، وأنا كنت مالحقتش أداريه لإنها رجعت بطيزها أوي ولزقت جسمها كله في حضني وإيدى تحت رقبتها، ولاقيتها مسكت إيدي التانية ولفتها على وسطها وحطت إيديها فوق إيدي، وزوبري راشق في طيزها، وأنا هيجت من ملامسة جسمها كله لجسمي وريحتها وخاصة إنها نايمه في حضني وإيدي تحت رقبتها وإيدي التانية على بطنها على اللحم وهي مكلبشة في إيدي.

أنا: وسعي شوية.. كده زنقتيني.

سوسو: شوف يا سمسم.. أنا مش هاسيبك يا حبيبي لواحدة تانية تاخدك مني.. إنت بتاعي أنا بس، وحتى لو إنت إتجوزت أنا هاجي أعيش معاك ومش هاسيبك أبداً.

أنا: خلاص يا حبيبتي.. أنا مش هاسيبك أبداً.

سوسو: لأ.. وهنام فى حضنك كل يوم.

أنا: طيب بس وسعي شوية إنتى كده زنقاني أوي.

سوسو: لأ.. مش هوسع.. وهنام براحتي.

وراحت ضاغطة بطيزها على زوبري أجمد، وأنا حاولت أعدت عنها شوية وقلبت جسمي على الجنب التاني وإديتها ضهري، عشان أهرب من جسمها المثير ومن هيجاني عليها، وبالذات إني كنت حاسس من حركاتها وكلامها إنها هايجة وممحونة أوي وجسمها كله مولع ناااار.

ولكنها فكرت إني زعلت منها فقامت وخرجت من أوضتي.

وأنا بصراحة كنت هايج عليها أوي وفضلت أدعك في زوبري.

وبعد شوية لاقيتها دخلت عليا أوضتي تاني، بس أنا كنت مغطي جسمي، وعدلت جسمي على جنبي عشان أداري زوبري إللي واقف ومنتصب أوي.

لاقيتها نامت جنبي وبقا وشها فى وشي.

سوسو: أوعى تكون زعلت مني، أنا ماقدرش أزعلك يا حبيبي.

(وأنا شايفها جنبي وشايف بزازها و حلماتها ووشها في وشي، وشفايفها إللي زي حبات الفراولة بتناديني بجد).

أنا: لأ.. خلاص.. مافيش حاجة.

سوسو: لأ.. شكلك لسه زعلان، طب يللا قوم تعالى نسهر سوا ونتفرج شوية على التليفزيون وبلاش كسل، وبكرة أجازة، تعالى نقعد مع بعض شوية.

وقامت وخرجت الصالة، وأنا قومت بعدها بشوية ولبست شورت فوق البوكسر بدون فانلة وعدلت هدومي وخرجت وقعدت على الكنبة في الصالة، وهي كانت مشغلة على الشاشة الكبيرة فيلم رومانسي مثير من النيتفليكس.

وسوسو جت من المطبخ ومعاها كوبايتين نسكافيه وقعدت جنبي ولزقت فيا ومسكت إيدي بإيديها،

وسندت بجسمها على جسمي وعماله تفرك وهي قاعده وتتعدل وترفع جسمها وترجع تقعد تاني وكل ده و بزازها بتحك في دراعي وزوبري بقا واقف أوي وأنا سايبه ومش بحاول أداريه لإني جبت أخري خلاص منها بجد.

وبقا زوبري واقف وباين أوي وأنا عملت نفسي مش واخد بالي، ولمحتها بعيني وهي بتبص على زوبري وبتعض على شفايفها التحتانية.

وبعد ما هي كانت عماله تنكش فيا عشان تصالحني لاقيتها قعدت ثابتة جنبي ولازقه فخادها في فخادي ورامية راسها على كتفي وبتحسس بإيدها على صدري العريان، وكل شوية تبص على زوبري المنتصب في الشورت بتاعي وهي بتنهج، وأنا ببص على صدرها ولاقيت حلمات بزازها واقفه أوي.

وفجأة لاقيتها قامت وقفت.

سوسو: أنا هطفي النور أحسن عشان نتفرج على الفيلم براحتنا.

وطفت نور الصالة وشغلت نور الأباچورة الخافت، وبقا الجو هادي ورومانسي أوي ومافيش صوت غير صوت أنفاسنا المشتعلة وصوت آهات البوس والأحضان والدعك إللي في الفيلم.

ورجعت سوسو قعدت جنبي لازقين في بعض وهي زنقت فخادها في فخادي أوي ومسكت دراعي ولافته على رقبتها عشان تبقا جنبي في حضني أوي.

وهي كانت طبعاً لابسه بادى بحمالات، فبدأت أنا أحسس على كتافها، وهي بتفرك في حضني زي اللبوة مرات الأسد في موسم التزاوج، وأنا فضلت أحسس على كتافها وضهرها ودراعها لحد ما كانت إيدي تحت باطها وهي سايحة مني خالص ورامية راسها عل صدري وأنا شغال تحسيس وزوبري واقف وخلاص هينفجر.

سوسو: سمسم أنا ماقدرش أزعلك أبداً يا حبيبي.. أوعى تكون زعلت مني لإني بغير عليك من أي واحدة بالشكل ده.

أنا: لأ.. خلاص.. مافيش حاجة، دا إنتي أختي حبيبتي.

سوسو: شوف يا حبيبي.. أنا ماليش غيرك في الدنيا، وبحس إن إحنا الإتنين مش أخ وأخته وبس، يا سمسم إنت كل كل أهلي ودنيتي كلها، وأنا مش هاسيبك يا حبيبي لواحدة تانية تاخدك مني.. إنت بتاعي أنا بس، وحتى لو إنت إتجوزت أنا هاجي أعيش معاك ومش هاسيبك أبداً.

أنا: خلاص يا حبيبتي.. أنا مش هاسيبك أبداً.

سوسو (وهي بتحضني أوي بمُحن): ومش هعيش معاك طول العمر وبس، لأ.. وهنام فى حضنك كل يوم يا حبيبي.

وأنا هيجت أوي من كلامها وحركاتها بلبونة في حضني، وزوبري واقف وخلاص هينفجر، وبالذات إني كنت حاسس من حركاتها وكلامها إنها هايجة وممحونة أوي وجسمها كله مولع ناااار.

سوسو (وبتتنهد): حبيبي.. أنا.. أنا.. أنا..

أنا: مالك يا حبيبتي؟

سوسو: آآآآآآه.. أنا.. أنا..

أنا (بضمها في حضني أوي): مالك يا روحي؟

وهي ساكته ومش بترد وهي هايجه وممحونه أوي وجسمها كله سخن في حضني، ورامية راسها على كتفي وبتمص وتلحس في رقبتي خدودي جنب شفايفي وتحت دقني، ولاقيتها حطت إيديها على فخادي وبتحسس عليهم، وأنا لسه شغال تحسيس، وبنتفرج عادي على الفيلم وإحنا الإثنين هايجين على بعض أوي من غير كلام، وهي قعدت تحرك أيديها على فخادي لحد ما لمست زوبري وهو واقف في الشورت وحسست عليه، وأنا هيجت أوي.

سوسو (بتنهيدة سخنة): حبيبي.. أنا.. أنا.. مش قادره.. آآآآآه.. أنا.. أنا... خدني في حضنك وضمني أوي يا سمسم.. بحبك أوي.. يا حبيبي.

ولاقيتها قامت لوحدها (قبل ما أنا أرد عليها) وقعدت على حجري بطيزها وضهرها في صدري ورمت ضهرها وراسها على صدري وزوبري واقف تحت طيزها بالطول كده، وراحت ضاغطة بطيزها أوي على زوبري.

(وفي هذه اللحظة إشتعلت الرغبة والشهوة والإثارة الجنسية لنا إحنا الإتنين وسقطت كل الحواجز والإعتبارات الأخوية بينا وتحولت إلي علاقة عشق وإشتهاء ملتهبة بين أخ وأخته، وهي سايحه مني خالص، وكنا وصلنا لمرحلة اللاعودة وكنا بلغنا من الهيجان والرغبة والشهوة قمتها وروعتها).

وأنا كنت خلاص مش قادر، فروحت ماسكها من وسطها وبحسس بإيديا على بطنها وأنا طالع من تحت لفوق ودخلت إيديا من تحت البادي ومسكت بزازها وبقفش فيهم وبضغط على حلمات بزازها، وهي بتتنهد وجسمها كله بيترعش، وأنا نزلت بوس فى رقبتها ولحس ومص، وهي هاجت أكتر وبدأت تدعك وتفرك طيزها على زوبري ومسكت إيدي اليمين ونزلتها على كسها عشان ألعبلها فيه.

وأنا لسه بدعكلها في كسها من فوق الهوت شورت شوية، هي راحت ماسكه إيدي تاني ودخلتها من جوه الشورت وكلوتها على كسها على طول، وأول ما صوابعي لمست كسها فشهقت وإتأوهت جامد وجسمها بقا يترعش ويتنفض، وأنا شغال دعك وفرك فى كسها، وهي زي اللبوة في حضني على حجري، وكان كسها غرقان من عسل شهوتها.

وفجأة لاقيتها قامت بسرعة وسابتني ودخلت أوضتي.

وأنا قومت وراها ولاقيتها نايمه في سريري ومتغطية.

أنا: مالك يا حبيبتي.. حصل حاجة زعلتك؟

سوسو (بلبونة): لأ.. يا حبيبي، بس دلوقتي أنا عايزه أنام فى حضنك أوي.

أنا دخلت جنبها تحت الغطا وبحضنها فلاقيتها عريانه ملط وهدومها مرمية على الأرض جنب السرير، فأخدتها فى حضني، ونزلت الشورت بتاعي، وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط وحاضنين بعض، وطلعت زوبري، وهي رجعت بضهرها عليا.

وأول ما زوبري دخل بين فخادها لاقيتها سخنة أوي وكسها بينزل عسل شهوتها بغزارة.

أنا ماقدرتش أتحمل فضميتها أوي وجسمي العريان ملط بقا كله لامس كل حتة فى جسمها، ونزلت بوس ولحس ومص في رقبتها وجسمها كله.

وهي لفت جسمها ولزقت نفسها فيا أوي وزوبري راشق بين فخادها تحت كسها، وهي بتترعش وبتبوسني في شفايفي، وبتقولي بصوت مبحوح كله مُحن: حبيبي.. أنا مش هقدر أعيش بعد كده من غيرك أبداً يا سمسم.

ونزلنا في بعض بوس ومص فى الشفايف، وأنا شدتها من طيزها في حضني ونزلت تقفيش في طيزها وهي سايحه مني خالص وبتضغط بوسطها على بطني عشان زوبري يحك فى كسها.

وأنا بحسس بصوابعي في خرم طيزها، وهي بتتنفض وبترجع طيزها لورا على صوابعي وترجع تاني تزق وسطها لقدام، وزوبري شغال حك فى كسها، وأنا لسه بفرك وأدعك بصوابعي في خرم طيزها، وفضلت أضغط بصوابعي حتى دخلت صوباعين في طيزها.

سوسو إتاوهت جامد ورجعت كملت بوس في شفايفي وهي في حضني، وأنا شغال بعبصة فى طيزها جامد، وكل ما أبعبصها جامد هي تهيج أكتر وتمص وتعض في شفايفي.

سوسو (وهي بتتنهد): آآآآآه.. حبيبي.. أنا عاوزه أفضل في حضنك كده طول عمري.

وأنا طلعت صوابعي من طيزها وبلتهم من بوقها ورجعت أدخلهم تاني في طيزها.

وهي بتتأوه أكتر وتتألم ولكنها ماكانتش بتقولي كفاية أو بالراحة لإنها مستمتعة ببعصة صوابعي في طيزها.

أنا روحت رافع زوبري من تحت كسها وزنقته فى بطنها ومسكت إيديها وحطيتهم على زوبري وهي بتدعكه في بطنها، وكانت بتتلوى بجسمها وطيزها وهي في حضني، وفضلت تبوس في شفايفي وتدعك زوبري في جسمها جامد وأنا ببعبصها بصوابعي جامد في طيزها.

وهي قامت ورفعت جسمها شوية، وهي لسه ماسكه زوبري ونزلت عليه مص ولحس ودعك وبتلحسه بلسانها من تحت لفوق.

وبعد شوية كان زوبري واقف ومنتصب أوي، فعدلت جسمي ونمت على ضهري وسحبت جسمها كله فوق بطني وصدري وزوبري راشق بين فخادها تحت كسها وهي لسه في حضني، ونزلت فيا بوس ولحس ومص في شفايفها، وبزازها لازقة فى صدري، وأنا ماسكها من طيزها وهي بتدعك وتفرك كسها المولع ناااار وغرقان في زوبري.

سوسو: أنا عاوزه أبقا حبييتك إنت، أنا وبس وأنام معاك على طول في حضنك براحتي.

أنا: ما إنتي حبيبتي يا سوسو.

سوسو (وهي ماسكه زوبري): لأ.. عاوزه أبقا مراتك حبيبتك، يعني ننام مع بعض وتدخله فيا يا روحي.

أنا: يااااه.. نفسي أوي يا روحي.

سوسو (وهي ماسكه زوبري): أنا من دلوقتي مراتك حبيبتك وإنت جوزي حبيبي (وهجمت على شفايفي بوس ولحس ومص).

وأنا قلبتها جنبي ونيمتها على بطنها وطلعت فوق منها ومسكت زوبري وضغطت براسه في طيزها، ودخلت نصه في طيزها، وهي بتصرخ وبتتأوه جامد.

سوسو: آآآآآه.. أححححح.. ده

سخن أوي وبيوجع.

أنا: لو تعبانه يا حبيبتي بلاش نكمل.

سوسو: لأ.. يا حبيبي مش تعبانه.. كده حلوووو أوي.. دخلووو كله.

وأنا فضلت أضغط بزوبري في طيزها وأدخله بالراحة شوية شوية، وهي بتتأوه جامد، وأنا بضغط زوبري كله في طيزها، وزوبري بيحك في فتحة طيزها إللي كانت مولعة، وطيزها من جوه كانت مزفلطة وسخنة أوي.

وكان زوبري دخل كله في طيزها، وأنا ثبت جسمي كده شوية عشان طيزها تتعود على حجم زوبري.

وهي بتصرخ وبتتأوه جامد، وأنا شغال بوس ومص ولحس في رقبتها وكتافها وضهرها.

سوسو: أححووووه يا سمسم.. أنا من زمان نفسي أحس إني مراتك، وإنت بتدخله كله فيا يا حبيبي.

أنا: إيه هوه إللي بدخله فيكي؟

سوسو (بكسوف): بتاعك ده.

أنا: بتاعي ده إسمه إيه؟

سوسو: إنت قليل الأدب يا روحي.

أنا: أسمه زوبري يا حبيبتي.

سوسو (بكسوف): أححححح.. زوبرك حلووووو وجامد أوي يا روحي.. وبيوجعني أوي بس مش عاوزاه يطلع مني، وعاوزه أفضل حاسه بحضنك وزوبرك كله جوايا، ولو عملت فيا أى حاجة هحبها برضه يا حبيبي عشان أنا ماليش غيرك فى الدنيا.

أنا: بتحبيني يا سوسو؟

سوسو: أوي.. أوي.. يا روحي.

أنا: وبتحبي زوبري؟

سوسو: أوي.. أوي يا حبيبي، زوبرك حلووووو وجامد أوي.

أنا: بحبك أوي أوي يا حبيبتي.

سوسو: تؤ.. تؤ.. مش حبيبتك وبس.. أنا عاوزه أبقا مراتك حبيبتك يا روح قلبي.

أنا: من الليلة إنتي مراتي وحبيبتي واللبوة بتاعتي كمان يا روحي، وهنيكك كل يوم، وحتى لو في يوم أنا إتجوزت هاخدك تعيشي معايا عشان أنيكك بزوبري مع مراتي.

سوسو: أنا مش هسيبك تتجوز واحدة تانية.. إنت هتفضل جوزي وحبيبي أنا وبس.

كل ده وهي بتتلوى تحت مني وزوبري راشق في طيزها وهي هايجه وممحونه أوي وبتتأوه جامد، وأنا ثبت زوبري شوية.

سوسو: أححححح.. حبيبي.. يللا إعمل فيا تاني جامد يا سمسم.

أنا: عاوزاني أعمل فيكي إيه يا لبوة سمسم؟

سوسو (بكسوف): إعملي أحوووه.

أنا: إسمه نيكني، يللا قولي نيكني بزوبرك يا سمسم.

سوسو: يللا بقا.. وبلاش رخامة.

أنا: طب قولي الأول.

سوسو (بصوت واطي): نيكني.

أنا: مش سامع يا لبوتي (ورفعت وسطي شوية وطلعت زوبري من طيزها).

سوسو (صرخت بصوت عالي): لأ.. دخلووو تاني يا حبيبي.. أحححح، نيكنيييي.. أوووووف.. نيكني بزوبرك يا سمسم.. آآآآآآآه.

وأنا هيجت عليها أكتر ورزعتها بزوبري تاني في طيزها، وهي بتصرخ.

أنا: قولي نيكني بزوبرك يا لبوة.

سوسو: أححوووووه، نيكنيييي.. أوووووف.. نيكني بزوبرك، نيك مراتك لبوتك سوسو.. آآآآآآآه.

وأنا إشتغلت فيها نيك بزوبري على الهادي وبدخله وأخرجه من طيزها.

وبعد شوية لايقتها بتتنهد وتتأوه بلبونة، وقالتلي: خلاص.. لبوتك مش قادرة.

وإتقلبت على ضهرها وهي لسه تحت مني، ومنظر بزازها وهي عريانة وفاردة دراعتها هيجني موووت، فركبت على صدرها ومسكت بزازها وحشرت زوبري بينهم وفضلت أنيكها في بزازها

وهي بتحسس على بطني، ومن شدة الهيجان والشهوة كان زوبري بيقذف كمية كبيرة من اللبن على وشها ورقبتها وبزازها وهي مستمتعة وبتصرخ وتتأوه وبتلحس لبني بصوابعها.

وأنا نزلت من فوقيها ونمت جنبها وأخدتها في حضني وهي لسه ماسكه زوبري.

سوسو: جوزي حبيبي.. مش إحنا خلاص إتجوزنا، وإنت بقيت جوزي، وأنا دلوقتي لبوتك ومراتك حبيبتك؟؟

أنا: إنتي طلعتي مُززه أوي وأحلى لبوة يا روحي.

سوسو في اللحظة دي كانت نايمه جنبي مولعه في حضني وفاتحه فخادها ورافعاهم فوق فخادي ووشها في وشي وزوبري المنتصب راشق في كسها المشتاق الغرقان من عسل الشهوة.

سوسو: طب إطلع تاني فوق مني وخدني في حضنك يا حبيبي.

وأنا نيمتها على ضهرها ونمت عليها وحضنتها بشهوة وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديا فيها، وزوبري المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح وإللي بينقط عسل شهوتها بغزارة، وهي بتتلوى تحت مني، وهي مسكت زوبري وحطته على كسها، وبتصرخ: آآآآآآه دخله فيا يا حبيبي.. مش إحنا إتجوزنا خلاص، وإنت دلوقتي جوزي حبيبي، يللا إفتحني يا سمسم.. يللا كسي مولع ناااار.. أححححح.. هموت يا روحي دخله بسرعة يا حبيبي.

وعماله تعض في كتفي ورقبتي وهايجه أوي أوي.

وتحول البوس إلي مص ولحس في رقبتها وورا ودانها وبزازها وأنا ببوسها في كل حتة في جسمها ممكن تطولها شفايفي، وهي تحولت إلي لبوة في حضن عشيقها تمص وتلحس وتعض بلبونة كل حتة في جسمي.

وسوسو أختي حبيبتي وعشق عمري في حضني، وجسمها كله سخن وبيترعش تحت مني وشفايفنا دايبين في بعض وبزازها مدفونه في شعر صدري وفخادها محوطة جسمي كله من وسطي، وصوابعي بتبعبص طيزها الطرية من تحت بحنية وشهوة.

وأنا رفعت جسمي شوية ومسكت كسها بكف إيدي، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزلت بلساني على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآه آآآآآآه أوي أوي مش قادرة حبيبي أوووووف.

وهي بتشد في راسي وشعري عشان أدفن راسي بين فخادها أكتر، ولساني شغال في كسها لحس ومص، وأنا دخلت لساني بين شفرات كسها الوردية وبمص عسل كسها كله.

وهي قامت ومسكت زوبري وباسته ودخلته في بوقها وبتمص فيه بلهفة وشغف، وفضلت تمص فيه بإثارة ورغبة ليس لها حدود.

وهي نامت تاني على ضهرها وهي بتتلوى تحت مني وكسها يقذف شلالات من العسل، وهي مسكت زوبري وحطته على كسها، وبتصرخ: آآآآآآه دخل زوبرك فيا يا حبيبي.. أنا عاوزاك أوي يا سمسم، مش إحنا إتجوزنا خلاص، وإنت دلوقتي جوزي حبيبي، يللا إفتحني يا سمسم.. يللا كسي مولع نااار.. أححححح.. هموت يا روحي دخله بسرعة يا حبيبي، أوووووف.. عايزه زوبرك كله في كسي.

وعماله تعض في كتفي ورقبتي وهايجه أوي أوي.

طبعاً كل ده هيجني عليها أوي، وكنا كإننا غايبين عن الوعي خالص، وهي بتصرخ: آآآآآه.. أححححح.. آآآآآه.. همووت نيكني يا سمسم.. دخل زوبرك في كسي يا حبيبي.. آآآآآه.

وهي رفعت وسطها وهي نايمه تحت مني وجذبت جسمي بكل طاقتها عليها، فإندفع زوبري في كسها بفعل إثارتنا وهياجنا إحنا الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.

وهي طبعاً كانت بتتألم من لحظة تمزيق زوبري لغشاء بكارتها وفتح كسها أول مرة ولكنها مستمتعة بكل لحظة وبتصرخ وتتأوه أوي من الألم والشهوة.

وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة، وأنا حسيت إن زوبري زاد عرض راسه جوه كسها، وهي قبضت على زوبري بكسها وبتتلوى تحت مني زي الأفعى، وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم نتوقف إحنا الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدري، وحوطت ضهري بفخادها حتى لا يفلت زوبري من كسها ثانية واحدة، وأنا بحركه لبرة وجوه كسها عشان أهيجها أكتر وبإيدي شغال لعب وبعبصة في طيزها الطرية زي الچيلي من ورا، وإختلط صراخها مع صوت أنفاسنا إحنا الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآه وأووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زوبري جوه كسها.

وأنا رفعت جسمي شوية من غير ما أطلع زوبري من كسها وقعدت وأخدتها على حجري وهي في حضني وخليتها ترفع وتنزل جسمها على زوبري بمساعدتي والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي.

وفضلنا كده قرب نص ساعة، ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحة على الآخر فنيمتها على ضهرها ونمت فوقيها وزوبري كل ده بيرزع في كسها، ولما أنا حسيت إني قربت أنزل لبني فضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولفت فخادها على ضهري، وأنا قومت برشق زوبري كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين بنجيب شهوتنا تاني في وقت واحد وإختلط لبن زوبري مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقنا لبعض، وأخدتها في حضني وإحنا الإثنين عريانين ملط، وطبعاً ماخرجتش زوبري من كسها إلا بعد وقت طويل.

وأول ما أنا طلعت زوبري من كسها قامت هي وباستني بوسة سخنة ومثيرة أوي بشفايفها على شفايفي، وكان لسه جسمها كله في حضني وزوبري واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونة في شعر صدري المثير وبإيدي شغال تقفيش في فلقتي طيزها من ورا وصوابعي شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها.

وروحنا في لحظات صمت لا يقطعه إلا صوت أنفاسنا وصوت بوس ولحس شفايفنا لبعض وهي في حضني... وبعد شوية...

أنا: سوسو حبيبتي.. أنا بحبك أوي يا روحي.

سوسو: وأنا بموووت فيك يا سمسم، حبيبي إنت حنين وحَبوب أوي، بس إحنا كده مش إتهورنا شوية يا روحي وفتحتني وأنا لسه بنت وهنعمل إيه دلوقتي يا حبيبي.

أنا (وبمص في شفايفها بشهوة): حبيبتي ماتقلقيش نفسك خالص، إحنا نعيش براحتنا ونتمتع مع بعض وننبسط ومافيش أي مشكلة خالص في موضوع العذرية ده، ولو حصل في يوم وهتتجوزي وقبل ما تتجوزي بنعملك عملية بسيطة بترجع كل شي لأصله يا روحي، المهم تكوني إنتي مبسوطة وسعيدة يا حبيبتي.

سوسو: جواز إيه يا حبيبي!! مش إنت إتجوزتني خلاص يا سمسم؟

أنا: طبعاً أنا جوزك يا مراتي يا حبيبتي، المهم تكوني إنتي مبسوطة وسعيدة يا روحي.

سوسو (بمُحن): أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي، وماتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي يا فاشخ كسي وطيزي يا روح قلبي.

طبعاً أنا ضحكت أوي وإنبسطت وضميت جسمها أوي لجسمي في حضني.

أنا: الكلام الأبيح منك طالع سخن وحلووو أوي.

سوسو (وهي ماسكه زوبري بدلع): إنت متعتني و ولعتني بزوبرك العسل ده إللي فشخ كسي وطيزي يا روحي وعلمتني الكلام الحلو ده إللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزوبرك النار ده يا حبيبي يا جوزي.

وأنا كنت لسه شغال بإيدي تقفيش في فلقتي طيزها من ورا وبصوابعي شغال بعبصة في نص فتحة طيزها.

وطيزها كانت مجنناني، وبالذات لما لاقيتها راحت وهي في حضني لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشي وأخدت إيديا الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زوبري بإيدها وحطته تاني على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي، وأنا روحت راشق زوبري كله في طيزها وقلبتها على بطنها ونمت فوقيها وبنيكها في طيزها الطرية وهي بتتأوه وبتأن (بلبونة): أوي.. أوي.. آآآآآآآه.. أححححح.. آآآآآآه.. أوووووف.. طيزي يا مجرم.

وإيديا بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخادي محوطة فخادها الناعمة وشفايفي بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله..

وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وأنا كنت فشخت طيزها نيك، فرفعت جسمي شوية وقلبت جسمها ونيمتها على ضهرها ورجعت تاني أنيكها بعنف وبشهوة في كسها وبهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغة وهي متجاوبه معايا أوي وكأنها لبوه محترفة نيك.

سوسو (بلبونة): عاوزه أمصلك زوبرك تاني شوية يا روحي.

أنا طلعت زوبري من كسها وقعدت على بطنها بحنيه وحطيت زوبري بين بزازها، وهي ضمت بزازها بإيديها وأنا شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن شدة الإثارة كان زوبري قذف كمية مهولة من اللبن تاني على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها، فإلتهمت سوسو زوبري بين شفايفها مص بشهوة وشغف.

وبعد شوية كان زوبري وقف تاني أكتر من الأول، وأنا تحولت إلي فحل شهواني مع اللبوة بتاعتي في السرير، وسحبت زوبري من بوقها وحشرته تاني مره واحدة في كسها وهي بتصرخ ومولعة وموحوحه أوي ورزعتها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوة حامية أوي، لما كانت خلاص أختي سوسو هتموت من كُتر النيك.

وفضلنا كده نيك ومليطة من أول الليل لبعد طلوع الشمس.

وأخدتها في حضني وهي ماسكه زوبري ونمنا كده عريانين ملط وحاضنين بعض لبعد الضهر بسبب تعبنا من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل.

ومن يومها وبقت أختي سوسو حبيبتي هي مراتي واللبوة بتاعتي وبنيكها في كسها وطيزها ونستمتع مع بعض بممارسة الجنس بكل الأوضاع في السرير كل ليلة.



ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق