أنا هشام... وهذه هي قصتي مع آهات شقيقتي المراهقة مادلين وأنا في فراشها أعصر بزازها المكورة.
وقد كان ذلك وأنا عمري 24 سنة، ومادلين أختي عمرها 18 سنة.
وكانت أختي مادلين مُزه مثيرة بحق، فهي فتاة جميلة زينة بنات عائلتنا من جمال وجه وقوام ساحر وصوت أنثوي مثير.
كانت منذ صغرها قريبة مني جداً، فكنا نأكل سوياً ونخرج سوياً وأنا المسؤل عن دروسها وكل طلباتها، فأمي كانت لا تشغل بالها إطلاقاً بها فأنا المسؤول عنها، لإنشغال أمي بعملها وشئون البيت بعد وفاة الوالد منذ عدة سنوات، وتعيش معنا أختي الكبرى هويدا الطبيبة والمشغولة دائماً بعملها.
ويوم عيد ميلاد مادلين الثامن عشر كانت تشع جمالاً جديداً وإحساس مرهف ونظرات دافئة، تمشى فتثير الأرض ومن عليها بجمالها وانحناءات خصرها وطول شعرها الأسود كخيوط الحرير.
يومها روحت أداعبها قائلاً: دودو قمر الدنيا معقول يا حبيبتي إيه الجمال ده كله يا روحي، إنتي ولا السندريلا سعاد حسني في جمالها ودلعها.
فضحكت وخجلت مني قليلاً..
وبعد ذلك بيومين بالليل أنا رجعت متأخراً من عملي لأجدها بجانب الباب وبعينيها دموع وهي تلومني وتقول: هشام حبيبي كده أتأخرت عليا.. فضميتها لصدري وطبطبت على ظهرها وهي كانت لابسه بيجامه بيت عادية، وقبلتها لتأتي بعد ذلك، وقد حضرت لي بالعشاء و لتخبرني أن أمي وأختي الأخرى هويدا سافروا لمدينة بورسعيد لمدة ثلاثة أيام لحضور حفل زفاف إبنة خالي هناك وتركوها وحدها معايا لقرب فترة الإمتحانات بتاعتها.
فبوستها على رأسها لإني عرفت إنها كانت لوحدها طوال النهار، وجلسنا نشاهد التلفزيون لنشاهد فيلم السهرة الأجنبي، وكان الفيلم فيه مشاهد سكس مثيرة البطل نايم مع البطلة ويمارسوا الجنس والبطلة بتصرخ وبتدلع بمرقعة، فسألتني أختي مادلين: ليه بيعمل كده معاها…
وأنا ضحكت، وقلت لها: أصل هي مبسوطة مع حبيبها وبتدلع عليه وده إسمه دلال ودلع ولما تكبري هتعرفي.
فنظرت لي بسخرية وقالت كأنها تلوموني لأستصغارها: أنا عارفة كل حاجة عن الحب والجنس، وأنا والبنات صاحباتي بنقول لبعض كل حاجة.
ثم بعد الفيلم ما خلص هي قامت بدلع ومياصه لتحمل الأطباق وأنا في ذهول من كلامها، ولكني شعرت بإثارة غريبة وشهوة جنسية نحوها.
وهي طلبت مني إني أنام معاها في غرفتها لإنها خايفه تنام لوحديها في الغرفة لإن أختنا هويدا إللي بتنام في الغرفة معاها مش موجوده.
وقالت لي بدلع ومياصه وهي ماسكه البيجامه من تحت: إنت إبقا إطفي التلفزيون والأنوار لحد ما أكون أنا غيرت البيجامه دي ولبست هدوم النوم عشان طبعاً عيب أغير هدومي قدام أخويا الكبير حبيبي، وهنادي عليك لما أخلص.
وأنا قفلت كل حاجة ودخلت غرفتي وغيرت هدومي ولبست بوكسر فقط كعادتي في النوم.
وبعد خمس دقائق كانت بتنادي عليا فدخلت عليها غرفتها لأجدها قد نامت على سريرها بقميص نوم أبيض شفاف قصير لنص فخادها وجسمها كله واضح وبينور وكأنها أنثى شابة ناضجة مكتملة الأنوثة.
فقلت لها منبهراً: إيه الجمال ده كله كان مستخبي فين يا قمر.
فنظرت لي بشقاوة نظرة شوق وحب وقالت: يا خويا أنا طول عمري جميلة لكن إنت إللي مشغول عني بشغلك وسهرك مع أصحابك.
وهممت أنا بالنوم على السرير التاني.
وإذا بها تقولي بإستعطاف ودلع: إيه ده يا هشام!! هو إنت مش هتنام جنبي ولا إيه!! مش إحنا إخوات ولا إيه!! تعالى جنبي والسرير بتاعي واسع ويسعنا إحنا الإتنين، عشان خاطري عايزاك تلعبلي في شعري وأنا بنام في حضنك زي زمان لما كنت إنت إللي بتنيمني كده.
أنا شعرت بإثارة وإشتهاء جنسي نحوها من طريقة كلامها وشكلها المثير وهي نايمه بقميص النوم هذا.
وطلعت جنبها على سريرها وأنا جسمي كله سخن وزبي منتصب في البوكسر ويكاد أن يفضحني.
ونمت على ضهري في جنب السرير وتركت بيني وبينها مسافة صغيرة، وهي تحركت في مكانها وتتصنع إنها بتوسع لي المكان، ولكنها في الحقيقة بتقرب مني أكتر وعدلت نفسها ونامت على جنبها وضهرها ناحيتي وكورت جسمها والقميص بتاعها طبعاً إترفع لفوق بسبب حركتها وفخادها كلها إتعرت لدرجة إن كلوتها إللي قافش على طيزها المدورة المثيرة كان مواجه مباشرة لزبي المنتصب في البوكسر.
وهي بتقولي: أحضني يا هشام يا حبيبي وإلعبلي في شعري عشان أنعس.
وأنا حضنتها من وراها وهي بتقرب مني أكتر ولزقت طيزها في زبي وهى مقرفصة وطيزها طرية ناعمة ومثيرة أوي، وأنا هيجت وضميتها لحضني أوي وبدأت أتحسس جسمها كله، وهي هايجه ومتجاوبة معايا ومتصنعه إنها نعست، ووصلت إيدي إلى فخادها من قدام وكسها من فوق الكلوت فإستثارني ذلك الكس المنفوخ الذي له زنبور طويل، وإنتصب زبى بقوة بين فلقتي طيزها من على كلوتها ولزقت بها أوي وببوس في رقبتها وهمست لها في ودانها: أنا عارف انك صاحية يا حبيبتي.
لأجدها تهمس بتنهيده سخنه: قرب كمان شوية يا هشام وضمني أوي يا حبيبي.. آآآآآه.. آآآآآه.
أنا ضميتها أوي حتى أصبحنا وكأننا جسد واحد، وهى سايحه خالص ومتجاوبة معايا وأنا بحسس على جسمها كله وأنا مديت إيدى على بزازها، يا عجبي على تلك الطراوة وهذه الاستدارة! كانت بزازها كإنها عجينة مكورة! وأنا أكبش بزازها بين إيديا وأعصرها بقوة ثم برفق فأسمع منها آهات طالعة من أجمل شفايف من أجمل رغبة مع أحلى لذة.
أنا وجدت أنه لابد أن أمد يدي لذلك الكس الرهيب وأجرب أنزل لها كلوتها وأشوف لو عايزة أو مش عايزة سيظهر ذلك منها.
ومديت إيديا ومسكت الكلوت ثم سحبته لتحت وكان لابد لها أن ترفع بطيزها حتى أسحبه من بين فخادها، ففعلت هي ما توقعته ورفعت طيزها وأنا سحبت كلوتها وقلعتهولها وهي لفت جسمها وهي في حضني وأصبحت مواجهة لى وأنا أخدت شفايفها بشفايفي بمصهم وأبوسها برومانسية وعشق، ورفعت قميصها وهي رفعت ذراعيها وقلعتهولها، ثم عريت بزازها لأجد أجمل بزاز مستديرة لم ترى مثلها عيني! وبدأت أمص تلك البزاز الكبيرة المنتصبة البكر، وسمعت آآآآه خارجة من عمق جوفها بكل اللذة من بعيد آآآآه تدوي، وفجأة إستدارت مادلين ونامت على ظهرها لتبدأ آهات أختي مادلين حبيبتي وأنا في فراشها أعصر بزازها المكورة، وهي بدأت تسحب البوكسر من بين فخادي وأصبحنا إحنا الإتنين عريانين ملط، وهي في حضني ماسكه زبي المنتصب بين فخادها تحت شفرات كسها وتهمس لي بتنهيده ساخنه: أخويا حبيبي نيكنى بقا نيكني يا هشام أحححح ريحني مش قادره يا روحي أحححح ريحني ودخلوووو هموت عليك من زمان يا روحي.
بصراحة.. أنا إتفاجئت من رد فعلها، ولكني كنت بتصرف زي الغايب عن الوعي بسبب كلامها وهيجاني عليها.
أنا شوفت كس خطير رهيب كبير فى بروزه من بين فخديها وكأنه حبة مانجو.
أنا كنت هايج وسخن أوي وركبت عليها وزبي على كسها بالظبط وهى بدأت تتلوى تحت مني وكأنها أفعى تتلوى من لسع النار، وهي هايجة وممحونة أوي وفاتحة فخادها ورافعه رجليها وبتحاول إنها تدخل زبي في كسها بأي شكل ولكني أنا رغم هيجاني عليها وقمة نشوتي الجنسية مش عايز أتهور وأفتحها، وهي تتنهد بصوت خافت: آآآآه آآآآآآه أحححح كده حلووووو أوي يللا دخلوووو يا هشام أحححح ريحني ودخلوووو هموت مش قادره يا حبيبي آآآآآه آآآآآه.
كان زبي مازال خارج كسها لأجد مادلين فجأة ترفع وسطها وكسها لفوق أوي وكاد زبي أن يدخل كله في كسها ولكني أنا رفعت جسمي شوية وهي تأوهت وهى نائمة وتأففت متذمرة وهى ترفع جسمها كله ناحيتي لفوق وتتحرك لفوق وتحت تريد أن تدخل زبي في كسها وأصبحت كاللبوة، وأنا سحبت زبى قليلاً من على كسها فتنهدت وتأوهت وكادت تصرخ وترفض خروج زبي من بين فخذيها وتريده أن يدخل إلى عمق كسها الموحوح.
كانت مادلين فى حالة هياج جنسي ولاشعور ولا منطق ولا شىء غير اللذة والشبق وتريد النيك بكل جسدها بكل رغبة وشهوة، فبدأت تهمس وهى نائمة مغمضة العينين وقالت بصوتها الخافت كالعادة: حبيبي أرجوك دخلوووو أنا هتجنن خلاص مش قادره يا هشام.
وأنا بالطبع لم أجيبها إلى ما قالت فراحت آهات أختي حبيبتي المراهقة تعلو وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ من الشهوة.
وأنا في فراشها أعصر بزازها المكورة وقد اثارتنى كلماتها ومحنتها الشديدة وإنتصب زبي أكتر فى هوسي بها، إلا إنها رفعت وسطها ودفعت كسها دفعة قوية مفاجئة مزقت بها غشائها بزبي المنتصب فحصل المحذور ونزل الدم فوق قضيبي وإستثرت أنا بالكامل من شبق أختي المراهقة وأخذت أنيكها بقوة حتى تأتي شهوتها وتهدأ عدة مرات، فأتت شهوتها أكثر من مرة وصارت مفتوحة تحت زبي المنتصب.
وفضلت أنيكها في كسها وطيزها طول الليل وحتى الصباح.
وظللت على علاقتي السرية بأختي حبيبتي مادلين كلما إحتاجت لي أو أنا إحتجت لها حتى تزوجت هي من أحد أقاربنا، والذي لم يكتشف شئ مما حدث لبكارتها.
وظللت كذلك على علاقتي بها حتى اﻵن.
فهي معشوقتي التي لم أرى مثلها في الوجود.
فأزورها كثيراً وأختلي بها، أو هي تطلب مني ذلك كلما قصر معها زوجها فهو كما تقول أنه لا يقارن بي في السرير.
فلو يصح أن نتزوج من بعضنا لكنا فعلنا.